bremadona
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

bremadona


 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
الرجاء من الساده الاعضاء مساعده الاداره في زياده موضوعات المنتدي ولكم جزيل الشكر I love you
تهنئ اداره المنتدي المنتخب المصري علي الفوز بكأس الامم الافريقيه
تعلن اداره المنتدي عن احتياجها لمشرفين للاقسام علي الاعضاء الذين يروا انفسهم قادرون علي الاشراف مراسله الاداره

 

 فتوى الحلف بغير الله والحلف بالامانه والحلف بالانبياء

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
MARLO




فتوى الحلف بغير الله والحلف بالامانه والحلف بالانبياء Odttk7wq3afa


فتوى الحلف بغير الله والحلف بالامانه والحلف بالانبياء Faqh7yorcflp
عدد المساهمات : 67
نقاط : 177
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 31/12/2009
الموقع : السعوديه

فتوى الحلف بغير الله والحلف بالامانه والحلف بالانبياء Empty
مُساهمةموضوع: فتوى الحلف بغير الله والحلف بالامانه والحلف بالانبياء   فتوى الحلف بغير الله والحلف بالامانه والحلف بالانبياء Icon_minitimeالجمعة فبراير 05, 2010 6:14 am

الحلف بغير الله
فتوى رقم (436
س: حصل نقاش بيني وبين أحد الإخوان حول عدم جواز الحلف بغير الله فكان ما دار بيننا كالتاليأقول أنا اعتمادا على ما درسته في صغري: هو أن الحلف بغير الله شرك أصغر، كما فصل في كتاب الشيخ محمد بن عبد الوهاب حيث يقول: الشرك الأصغر هو الحلف بغير الله، وقول الرجل: ما لي إلا الله وأنت، وأنا داخل على الله وعليك إلخ... ويقول هو: يجوز الحلف بالقرآن؛ لأنه صفة من صفات الله تعالى، وقد تعددت إجابات بعض الإخوان المجتهدين مؤيدين لقوله، ولحاجتنا إلى الاستنارة برأي هيئة الإفتاء الموقرة لعلمنا الجازم بتحريها للأحاديث الصحيحة نرجو أن تفتونا مأجورين؟
ج: أما الحلف بغير الله وقول القائل: ما شاء الله وشئت، وما لي إلا الله وأنت، ونحو ذلك، فإن قام بقلبه تعظيم لمن حلف به من المخلوقات مثل تعظيم الله فهو شرك أكبر؛ فإن كان جاهلا علم فإن أصر فهو والعالم ابتداء سواء، كل منهما يكون مشركا شركا أكبر، وكذا في قوله: ما شاء الله وشئت، ولولا الله وأنت، فإن اعتقد أن هذا الشخص شريك مع الله لا يقع شيء إلا بمشيئة الله ومشيئة هذا الشخص، فإن كان جاهلا علم، فإن أصر فهو والعالم ابتداء سواء، كل منهما مشرك شركا أكبر، وأما إذا حلف بغير الله بلسانه ولم يعتقد بقلبه تعظيم من حلف به أو ما حلف به، وكذلك إذا قال: ما شاء الله وشئت، ولولا الله وأنت، فهذا إن كان جاهلا علم فإن أصر فهو والعالم ابتداء سواء كل منهما مشرك شركا أصغر، وكونه شركا أصغر هذا لا يعني أن المسلم يتساهل في ذلك، فإن الشرك الأصغر أكبر الكبائر بعد الشرك الأكبر، قال ابن مسعود رضي الله عنه: لأن أحلف بالله كاذبا أحب إلي من أن أحلف بغيره صادقا فاليمين الغموس من الكبائر، ومع ذلك فقد جعل ابن مسعود رضي الله عنه الشرك الأصغر أكبر منها، وسر المسألة أن الحلف يقتضي تعظيم المحلوف به هذا هو الأصل، وأما قول القائل: ما شاء الله وشئت ونحو ذلك، فإن الواو تقتضي التسوية بين المعطوف والمعطوف عليه، أي: أن المعطوف مساو للمعطوف عليه، والله جل وعلا ليس كمثله شيء وهو السميع البصير وأما الحلف بالقرآن فليس من هذا الباب؛ لأن القرآن من كلام الله وكلامه جل وعلا صفة من صفاته، واليمين الشرعية: هى اليمين بالله أو اسم من أسمائه أو صفة من صفاته، قال صلى الله عليه وسلم: من كان حالفا فليحلف بالله أو ليصمت أخرجه البخاري عن عمر
الحلف بالأمانة
فتوى رقم (508
س: رجل أراد أن يشتري من تاجر سلعة فأعطاه ثلاثة أنواع منها فقال له الرجل: تخبرني عن الأفضل من هذه السلع، وقال التاجر: بالأمانة هذا هو الأفضل، وكلا الرجلين لم يقصد يمينا وإنما قصدهما ائتمان أحدهما الآخر في الإخبار بالحقيقة ويسأل هل هذا يعتبر كفرا وإلحادا؟
ج: إذا لم يكن أحدهما قصد بقوله: بالأمانة الحلف بغير الله، وإنما أراد بذلك ائتمان أخيه في أن يخبره بالحقيقة فلا شيء في ذلك مطلقا، لكن ينبغي ألا يعبر بهذا اللفظ الذي ظاهره الحلف بالأمانة، أما إذا كان القصد بذلك الحلف بالأمانة فهو حلف بغير الله، والحلف بغير الله شرك أصغر، ومن أكبر الكبائر لما روى عمر بن الخطاب رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: من حلف بغير الله فقد كفر أو أشرك وقال صلى الله عليه وسلم: من حلف بالأمانة فليس منا وقال ابن مسعود رضي الله عنه: لأن أحلف بالله كاذبا أحب إلي من أن أحلف بغيره صادقا
الحلف بغير الله من ملك أو نبي أو ولي[/size]
السؤال الأول من الفتوى رقم (1332):
س 1: ما حكم الحلف بغير الله هل هو شرك أو لا؟
ج 1: الحلف بغير الله من ملك أو نبي أو ولي أو مخلوق ما من المخلوقات محرم؛ لما ثبت عن ابن عمر رضي الله عنهما عن رسول الله صلى الله عليه وسلم أنه أدرك عمر بن الخطاب في ركب وعمر يحلف بأبيه فناداهم رسول الله صلى الله عليه وسلم: ألا إن الله عز وجل ينهاكم أن تحلفوا بآبائكم، فمن كان حالفا فليحلف بالله أو ليصمت وفي رواية أخرى عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: من كان حالفا فلا يحلف إلا بالله وكانت قريش تحلف بآبائها فقال: لا تحلفوا بآبائكم رواهما مسلم وغيره فنهى النبي صلى الله عليه وسلم عن الحلف بغير الله، والأصل في النهي التحريم، بل ثبت عنه صلى الله عليه وسلم أنه سماه: شركا، روى عمر بن الخطاب رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: من حلف بشيء دون الله فقد أشرك رواه أحمد بسند صحيح، ورواه الترمذي وحسنه، وصححه الحاكم عن ابن عمر أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: من حلف بغير الله فقد كفر أو أشرك وقد حمل العلماء ذلك على الشرك الأصغر، وقالوا: إنه كفر دون الكفر الأكبر المخرج عن الملة والعياذ بالله فهو من أكبر الكبائر، ولهذا قال ابن مسعود رضي الله عنه: لأن أحلف بالله كاذبا أحب إلي من أن أحلف بغيره صادقا ويؤيد ذلك ما رواه أبو هريرة، عن رسول الله صلى الله عليه وسلم أنه قال: من حلف منكم فقال في حلفه: باللات والعزى فليقل: لا إله إلا الله، ومن قال لأخيه: تعال أقامرك فليتصدق رواه مسلم وغيره فأمر صلى الله عليه وسلم من حلف من المسلمين باللات والعزى أن يقول بعد ذلك: لا إله إلا الله، لمنافاة الحلف بغير الله كمال التوحيد الواجب؛ وذلك لما فيه من إعظام غير الله بما هو مختص بالله وهو الحلف به، وما ورد في بعض الأحاديث من الحلف بالآباء فهو قبل النهي عن ذلك جريا على ما كان معتادا في العرب في الجاهلية
وبالله التوفيق، وصلى الله على نبينا محمد, وآله وصحبه وسلم
[/size]
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
فتوى الحلف بغير الله والحلف بالامانه والحلف بالانبياء
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» الاستغاثة والاستعانة بغير الله من الأحياء
» تامر حسني - بغير عليها
» فتوى في تسميه المولود
» فتوى لبس المرأه للبنطال
» فتوى في تحول الذكر الى انثى

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
bremadona :: القسم الاسلامي :: الاحاديث النبويه الشريفه والسنه-
انتقل الى: